RSS

الاثنين، 26 سبتمبر 2011

....

  مَسَاؤكْ غَصَة كَهَذه العَالِقَة في  [♥]
هذا المساء جائني بخذلان اكبر..اعمق!
(هنا).. حيث لن تجد الا انا..وربع نكسار خبئته عنك.. حين رحيل
 ...رحنا نملئ لانفسنا مكاناً في صفوف الحب..وكان الحب غافل عنا بترتيب بضع خيبات!!!
اسرفنا في تناوله إذاً..دون ان ندرك حجم الشبع/الوجع..

دع عنك /انا/ وحدثني..
قالوا انك قطعت تذكره ورحلت..<في حضن الغياب انت>
اي وطن اشتهاك فسكنته..اي إمرأة تعاهدت ان تحبك اكثر مني؟! (فصدقتها!!!!!

.
.
.

اتدري ما المؤلم حقاً..
حين يعلو الغناء بصوت اقرب الى الصراخ..ورمي الحجارة (للفت الانتباه)
انه الخذلان يا صاحبي ...الخذلان!

الجمعة، 23 سبتمبر 2011

على حافة الفوضى..)

الواحدة بتوقيت الفراغ..بعد منتصف الليل/الويل
صباحُك نبض كهذا العالق في صدري
انا بثلاثة ارباع خيبة..ما زلتُ بخير .....كيف انت؟

مهلاً...دعني ارتبني بعناية تامة :..هنا هلوسه أُخرى
كنا نهيئ انفسنا لوداع كاذب..لا يليق بنا
رحنا نفتش في جيوبنا عن رفات امنيات كانت يوماً لنا..

سقط الخريف..
خذلنا القدر..إذاً ورحنا في سبات لا نعرف اسبابه
رحنا نشتهي صدفة ان نجتمع في زحمة العمر..(تفاهه) كان الغياب يلاحقنا خلسة دون ان نعرف لمن هذه الاقدام!
(هاااه).. اي وجع فرشت به ذاكرتي ..اي ظلمه تركتها خلفك؟!
اي وجع حاكته اصابعك في قلبي..اي نوع من النسيان انت؟!

../
تَرَكَنَا الحب ذات موعد ..(هناك..على حافة الرحيل
وراح يمتهن الغياب باصرار مُطلَقْ..


الثلاثاء، 9 أغسطس 2011


 
 
 
جآء المسآء مرة أُخرى
كنت على موعد مع فرآغ قآتل
كعادتي..يسكنني الانتظآر في شآرع الى لا آحد
انتعل وحدتي وامشي في طريق يخلو من المطر
انت لستَ هنا الان..وانا وحدي اعانق الشتآء
...معطفك مُبلل بحزني..صدر الغيآب لا يكفيني

,’
اهرب من ذآكرتي الى اقدآم العابرين
اراقب خطوط النسيآن على ارصفه الانتظآر
في محاولة فاشلة لقتل الوقت
كل الوجوه تشبهك في الغيآب ..
ابحث في رائحتهم عن شئ مآ
عن ملامح اضعتها منذ حزيرآن الفائت..

,’
أسكب حزني في آخر قارورة عطر اهديتني اياهآ
على الموقد..إمرآة حزينه ~ترقص~
في آخر محآولة لتعلم النسيآن الذي لا ينطفئ...

سُخرية..سقط اللحن

الثلاثاء، 19 أبريل 2011

 
دعني لا أُشبهني الليله بالذآت..
ابعدني عن كل الطرق الخاليه من وحدتي
قي هذا المقهى (المعتآد) كل الوجوه يملئهآ الغيآب..وحدهم لم يعودوآ هُنآ الان

قبل اللا عودة بدقائق مزيفه..
احسنت توظيبي كل الوقت..كنت تهيئ لنفسك وداعآ لا يليق بنآ
غبيه)..كنت اتعاطى جرعآت الثقه في من هم أهل لخيبه أمل كبيرة..

,’
عآبر هو الوجع يآ صديق..
كآن من الافضل لو بقيت صورك نقيه في الذآكرة
طآهره بين الحين والحين..
يتيمه النبض مآ بعد الاربعين..
وقتهآ سنتذكر هذا الخريف!
لو لم يلوثك الطين
لو لم يلوثك الطين
لو لم يلوثك الطين..

الاثنين، 18 أبريل 2011

...)


 
 
لكل الذين خلفناهم بعدنا جدائل الذكريآت
’,
لصحوة الذاكرة...لديسمبر البارد
لشريط النسيان الذي لا ينتهي دونمهم ابداً
’,
...تلك المسافات لم تخلق في عيني ثقباً..
لم أكسر اعوآد الثقآب!
هو الخريف سقط مُبكراً..وأنتْ!

محاولآت في فشل..


 
 
ربما اكرهك أكثر..واطبع قبله نسيآنك على خد السماء
ويسقط نجم فآر مني..على شآرع فارغ من كل شئ الا منكْ!
,’
هُنا)..لا يحركنا الا السكون
بعض المآره لا ينتبهون..حين اسقطك عمداً من جيبي المبتذل
...
وابحث عنك (بخبث) خلف اقدآم العآبرين..

دعنا لا نحتفظ بكل التفاصيل الغائبه
دعنا ندخل هذا المقهى المكتظ بغيرنآ..
محاولة لا بأس بهآ لمحو الذآكرة!

 
 
مآرس..لطآلما عودتني لا مبالآتك على السير وحيداً حين فراغ بين أصابعي الباردة
لم تكن الاشياء حينها قد اختلفت..قبل الرحيل المفاجئ
بعض الوجع يُغرس بنا عميقاً بين جدائلنا الحزينه
هو لا يموت معهم..هو يدفن مسافة من الزمن

...
.,’

هذا الضباب لايشعرني الا بالوحدة
قبل قليل كنتَ هُنآ..دون ان افيق من ذاكرتي المبلله بالنسيآن الطويل
ها قد قصصت اكمآم اللقاء دون اهتمام منك بإنتحار المطر
حين لا تكون انت معطفي آنذآك..

,’

(هاااه)...المح شبحك الان يتابعني من خلف النافذة
التي طالمآ كنت أُسرد لها كل فُتات الحنين..
وحين عصافير الشوق تسرقها لتملئ بها غيآبك المتعجرف..

انا لا أُحب السيناريوهات الكآذبهـ..
اوقفوا التصوير!.
 
بُعثرت في 19.3.11